The Basic Principles Of أسباب الفجوة بين الأجيال
The Basic Principles Of أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
توفير بيئة شاملة حيث يعمل الأفراد ذوو الخبرات والمهارات والخلفيات المتنوعة معًا لتحقيق أهداف مشتركة
التحدث القليل من الآباء لأبنائهم: وغالبًا ما يكون تأنيبًا أو صراخًا أو أوامر ما يجعل الأسرة متوترة ومشحونة وتفقد الحوار.
أحياناً، كانت هي وزملاؤها يصابون بالإحباط في تعاملهم مع زملائهم الأكبر سناً الذين لم يدركوا الصعاب التي يواجهها جيلها للبدء في وظيفة في عالم العمل.
الواقع أننا نجد اختلافًا كبيرًا فيما نشأت عليه الأجيال المتعاقبة، حيث نشأت الأجيال السابقة على نمط حياة بسيط وفطري لا تهيمن عليه الشبكة العنكبوتية الآنية، وكان الإنترنت لديهم رفاهية، لا يسعى إليه سوى ميسوري الحال والقادرين ماديًّا على تحمل تكلفته الباهظة.
وقد أشارت بعض الدراسات الاجتماعية، إلى أسباب هذه المشكلة، وطرحت العديد من الحلول لها، وفي الوقت نفسه أكدت أن جيل الآباء إذا كان يُتقن فن التعامل مع الحالات المعقدة والأمور الطارئة، فعلى جيل الأبناء أن يُقدّر تلك الحكمة، ولا يصطدم ومعها، وأن يتعايش الجيلان معًا في ظل توافق وتقارب لا اختلاف وتباعد.
ظهور الكثير من التيارات الغير إسلامية التي تبرمج عقول الأجيال في هذا العصر نتيجة لظهور تكنولوجيا العصر، على عكس القيم والمبادئ الإسلامية التي حثنا الله عليها والتي تربي عليها بعض الأجيال قديمًا، وهذا السبب من أهم ????? ??? ?????? أسباب الفجوة بين الأجيال.
فرض الآراء الدائم على الأبناء وحرمانهم من اتخاذ القرار سوف يعرضهم للفشل بالحياة بشكل أكبر.
يوجد الكثير من الأسباب الواضحة التي أدت لظهور تلك الفجوة بين الأجيال، ومن أهم الأسباب التي أدت لظهور الفجوة بين الأجيال هي:
الأساليب التعليمية التقليدية قد لا تناسب الأجيال الجديدة التي تعتمد على التكنولوجيا والابتكار. هذا التباين يجعل من الصعب تحقيق تجربة تعليمية فعالة للجميع.
غياب الرقابة الأسرية على الأبناء في ظل تطورات العصر فأصبحت المربية هي من تأخذ دور الآباء في تربية الأبناء، وتطور نشاطها إلى أن أخذت مكان الأم في القيام بدورها من ناحية أبنائها، فديننا الإسلامي لم يرفض بأن تعمل المرأة ولكن عليها بأن تقوم بواجباتها أولًا تجاه أسرتها.
الإنصات والاستماع للأبناء: إتاحة الفرصة للأبناء للتعبير عن أنفسهم والاستماع لهم دون مقاطعة والاطلاع على أفكارهم ومخاوفهم وطموحاتهم، كل هذا يزيد من شعورهم بأنك تتفهمهم وتشعر بما يشعرون، ما يقوي العلاقة بين الوالدين وأبنائهم ويشجعهم على إخبار الوالدين بكل ما يتعلق بتفاصيل حياتهم اليومية والتقرب منهم بشكل أفضل.
تبديل الأدوار: في بعض الأحيان يمكن اللجوء إلى تبديل الأدوار بين الآباء والأبناء، حيث عندما لا يستطيع الابن تقبل ما يريده الوالد، يمكن البحث عن طريقة تجعل من الأبناء تفهم مخاوف الأبوين وأن الدافع لتصرفات الأبوين هو الحب للأبناء والخوف على مستقبلهم.
أمثلة على ذلك تشمل تغيرات في النظرة إلى دور المرأة، مفهوم العائلة، والزواج.
وبرزت أيضًا ظاهرة جديدة في المجتمع، أثرت على الصحة العقلية للشباب، وربما تجاوزت تأثيرها على الشباب إلى الجيل الأكبر منهم، وهي ظاهرة الألعاب الإلكترونية، أمثال “بابجي” و”الحوت الأزرق”، حيث أثرت هذه الألعاب بالسلب على تماسك الأسرة وهددت استقرارها، بعد أن تسببت في عزلة اجتماعية شديدة للشباب الذين استغنوا بها عن التواصل المباشر مع المجتمع، ووَصَل تعلقهم بها إلى حد الإدمان.